الاثنين، 3 سبتمبر 2012

صور نادرة من أيام غزو بورسعيد وداورية من جنود الاحتلال تراقب تهجير المواطنين عبر بحيرة المنزلة والمقاومة و أول صورة عن " البطل محمد مهران بعد أسره وهو في الطريق إلى مالطا وكان مازال يتمتع بنظره قبل إقتلاع البريطانيين لعينيه.

البطل محمد مهران بعد أسره وهو في الطريق إلى مالطا وكان مازال يتمتع بنظره قبل إقتلاع البريطانيين لعينيه.


قبل إقلاعها لضرب بورسعيد طائره بريطانيه من طراز Sea Hawk 802


طائره بريطانيه قبل إقلاعها لضرب بورسعيد





قبل إقلاعها لضرب بورسعيد طائرات بريطانيه من طراز Sea Hawk 800

معركه الجميل









.




.




.


مدافع مصريه مضاضه للطائرات

أسر ضابط مصري بعد معركه الجميل



بعض المدافع والمعدات الحربيه المصريه


.

بعض الاسرى المصريين بعد مركه النافي هاوس

.

الجنرال البريطاني يخطب في الجنود Stock Well 




طائره هليكوبتر قبل إقلاعها لضرب بورسعيد 


.
طائره هليكوبتر بريطانيه فور إقلاعها



مستشفى بحري فرنسيه


إغراق سفن بحريه لمنع قوات الاحتلال من دخول قناه السويس









.

كوبري الرسوه الذي إحتله الفرنسيين وحدثت حوله معارك قاسية وخاصة محطة تنقية المياه ، التي أصبحت فيلا مديرها ، مركز القيادة الأول الفرنسي ، وحاولوا بعد ظهر يوم الإثنين 5 ديسمبر ، إجراء محادثات إستسلام المدينة ، مع الأميرالاي سعدالدين الموجي ، وعندما إتصل الأميرألاي سعدالدين الموجيباللواء عبدالحكيم عامر لأخذذ موافقته ، إنتزع جمال عبدالناصر سماعة الهاتف وتحدث إلي الموحي شخصيا وهدده بمحاكمته عسكريا وإطلاق الرصاص عليه إذا إستسلم ، وطلب منه "مواصلة" القتال في المدينة 

وقد تم الإتفاق علي إيقاف القتال لمد ساعتين "مساء الإثنين" لنقل القتلي والجري ، الذين ملأت جثثهم الشوارع 
.


منطقة حي العرب في بورسعيد بالقرب من شارع عبادي ويري المنازل علي واجهة شارع عرابي
.




الهجوم الجوي على بورسعيد

بوادر تغلغل سفن الهجوم البحري على بورسعيد ويلاحظ ظهور تمثال ديليسبس



كاسحة ألغام "بريطانية" تمكنت من دخول ممر الملاحة ، لإزالة الالغام البحرية المصرية في مجري الملاحة

ويري إدناه ، نزول الدبابات البريطانيه في بورسعي بعد تمكن حاملات الدبابات من الدخول د



.
إنزال الدبابات الينتوريون ماركة 4 ، في حوض "الصيادين" ، بعد ظهر يوم الثلاثاء والأربعاء 6 و 7 نوفمبر للتوجه إلي القاهرة ، وإسقاط الحكم وأيضا إلي السويس للأستيلاء علي القناة وتم في الأيام التالية أيضا مواصلة الإنزال وتفريغ السفن الحاملة طراز LST ، لتملا الدبابات شوارع بورسعيد


صورة احدي الدبابت البرمائية "البريطانية ط من طراز LVT-4 Buffalo 
وقد إستعملهما كل من البريطانيين وأيضا الفرنسيين ، الذين إستعملوا معدات إنزال برمائية إضافية ومنهم سيارات اليجاتور وغيرهم ، للنزول البرمائي في بورفؤاد 



مدفع مصري ذاتي الحركة طراز SU-100 إستولي عليه البريطانيين 
وكان يوجد في المدينة أربعة مدافع فقط 




القناصه البريطانين من أحد نوافذ بورسعيد
جنود الاحتلال في بورسعيد في منطقة طرح البحر ، يوم الأربعاء 7 نوفمبر 1956

 

الجنود البريطانيين علي الشاطيء المواجه لثكنات "حرس الحدود" وكان معظمهم من السودان الشقيق ، 

وقد شهدت الثكنات قتال شرس إستدعي إشتراك الطائرات المقاتلة ، لإسكات المقاومة المصرية 
.


بالقرب من المدرسة اليوناانية في حي الإفرنج ، .... فيما بعد ... وكان بياع الفول ، أحد أفراد المقاومة ، الذذي كان يرافب محل إقامة الجنود البريطانيين في المدرسة ، تمهيدا لأحد العمليات الهجومية بالقنابل اليدوية علي المدرسة 
.

داورية من جنود الاحتلال تراقب تهجير المواطنين عبر بحيرة المنزلة ، التي كانت المنفذ الوحيد للمدينة ... لتهريب الأسلحة والذخيرة والأفراد إلي داخل المدينة 




جنود الاحتلال بجوار مسجد لطفي باشا ، المشهور بلطفي شباره ويلاحظ وجود فيلا لطفي باشا في الصوره وأيضا جزء من مبني المسجد الذي بناه في المدينة 

.

يلاحظ ما بلى فى الصورة التى تسبق "بياع اللب والفول اليودانى" ... الذى كنا نستعمله أيضا كمصدر معلومات ... 

أولا : فى مقدم الصورة ... حفر وضع فيها "جنود المظلات البريطانيون" 2 مدفع هاون بينما يوجد بشكل واضح على الأرض أمامهم مدفع هاون عيار 3 بوصة ، موجه لناحية المدينة ... وقد سببت قنابلهم العديد من الخراب لمنازل المدينة

ثانيا : فى الخلف ..الى جانب مبنى معهد المعلمين أحد مبانى بلوكات مساكن جنود غفر السواحل ... والتى سبب المدافعون المتركزون فيه علاوة على معارك الجبانات الأسلامية وحدائق محطة تصفية المجارى وقف تقدم جنود المظلات البريطانيين من ناحية الجمبل الى المناخ ومشارف بورسعيد طوال يوم الأثنين 5 نوفمبر مما أضطر البريطانيون للمبيت فى "أحواض ال... "تصفية المجارى" حتى اليوم التالى ، بعدما فرعت ذخيرتهم ولم يتبقى فى حيازتهم سوى 7 "سبعة قنابل" مدفع هاون فقط ... حفظوهم لليوم التالى / انتظارا لوصول الذخيرة ... "المرجع عن هذه الحادثة موجود"

ولقد سبب الدفاع المصرى فى هذه البناية ، اسقاط "طائرتين سى فينوم ... سبق لى ذكر ارقامهم فى رسالة سابقة 

ولم يتمكن البريطانيون من التقدم حى اليوم التالى بعد استئناف الغارات الجوية ةبدء القصف البحرى ضد بورسعيد ... "قصف متواصل 45 دقيقة .... "المرجع عن هذه الحادثة موجود"

ثالثا : عند تمعن صور الطائرات الهليوكوبتر ، والصورة للطائرة برقم P ستشاهدوا فى المفدمة ، المدفع غديم الأرتداد والمضاد للدبابات عيار 105 ملم ... استعاره البريطانيون من مخازن الخلف الأطلنطى فى بركسل ، قبل عدة أسابيع من الغزو .. بينما نصب الفرنسيون العديد من هذه المدافع على سيارات الجيب ..

وهذه المدافع معروفة بأسم مدفع 106 ملم عديم الأرتداد رغم أن عيارها 105 ملم ... وهو نسخة من طراز البازوكا التى يحملها الحنود فوق أكتافهم ... ولكن ذلك الطراز للنصب فوق قاعدة ... سيارة أو دبابة أو قاعدة ثلاثية منفصلة 

رابعا : صورة الطائرة الثانية التى تلى السى هوةك هى صورة الطائرة النفاثة المهاجمة من طراز سى فينوم 

خامسا : لابد من ملاحظة الصواريخ تحت الأجنحة فى كل الطائرات ..

سادسا : عند تمعن الأسلحة الى أعتنمت، سيشاهد مدف ميدان مضاد ... لم يستعمل 

سابعا : الدبابة التى تتصتطدم بالشجرة على شارع كتشنر هى أحدى المدافع المصرية الأربـــعة الذاتية الحركة الروسية من طراز SU 100 ولقد قامت أحداهم بأطلاق قنابلها ضد السفن البريطانية " الصورة سيق نشرها"

ثامنا : السيارة النقل ذات الصواريخ ... هى أحدى السيارتين التين تواجدا فى منطقة المناخ ، اطلقا صواريخهما ضد الأفراد لأهباط الهبوط المظلى ..ز ولكن المقاتلات البريطانية هاجمتهما للأسف ... وقتلت طاقمهما .. ويلاحظ أنه مازال هناك عدد من الصواريخ فى المواسير ال 32 ... بعدما أكتشفوا وجودهما والخسائر التى سبباهما ..

يبحثون عما لم يوجد .... لم تحصن شواطىء بورسعيد لاى من الألغام سواء ضد الأفراد أو ضد الدبابات وللأسف لم يتواجد أى عوائق لمنع الأنزال الأبرار البرمائى ، وهو ما لم يصدقه العدو ... وأعتقدوا أن مصر تستعمل نوعا جديدا من الألغام للا يمكن أكتشافه ...

ولم يتبقى للدفاع عن بورسعيد سوى صدور شهدائنا ... العائق الشجاع ...



وهكذا ... أصبحت المقاومة على شارع الكورنيش من أقصى وأشد حيطان الدفاع البشرى .... 
وزالت الدماء ... على الجانبين ... وغيرت دماء شهدائنا لون سطح الشارع ... مما اضطر العدو بعد ثلاثة أيام ألى غسل سطح الشارع بخراطيم مياه المطافىء ....

ولقد لعب تمثال ديليسبس دورا كبيرا "كعلامة طبوغرافية" تقود طائرات هليوكوبتر العدو وسفنه الى نقطة الأنزال المناسبة ... وأصبحت الأرض الفضاء خلفه " حيث يوجد فندق سونيستا والمتحف التاريخى" مخزنا للقنابل والمعدات

ولذلك ... لا أندم على نسفى لهذا النصب ... !!!!!







قول سفن إلإنزال البرمائي ، حاملة الدبابات والمعدات ، تدخ القناة آمنة ، ولم تدري بما ينتظرها من مقاومة 132 جنديا من البحرية المصري في مبني النافي هاوس 
.


كل ذلك ... بعد ظهر يوم الثلاثاء 6 ديسمبر ,,, ويري الدبابات البريطانية تهاجم مباني الجمرك حول مبني النافي هاوس الي إضطروا لإستدعاء الطائرات المقاتلة مرة أخري يوم الأربعاء 7 نوفمبر لقصفه بالصواريخ والقنابل لمدة تتعدي أربعون دقيقة ، حتي يمكنهم السيطرة عليه وعلي الأحواض الداخلية لإنزال معدات القتال ... ويري الدخان السميك في خلفية المبني الأمامي 

وهكذا أفشل جنود البحرية المصري ، عملية موسكتير ولقاء البريطانيين والفرنسيين للتقدم جنوبا لإحتلال القناة والقاهرة 




ما تبقي من الجنود المصريين من معركة مبني النافي هاوس الشهيرة ، وقد تمكن 11 جندي مصري من التسلل خارج منطقة الجمرك ... اي أن قتلي وشهداء هذه المعركة قد تعدي مئة شخص 








مدفع ميدان 25 رطل ، أقامه البريطانيين في منطقة الكاب ، جنوب بورسعيد ، وهو أبعد مكان تقدموا ووصلو إليه ، علي بعد حوالي 20 كم جنوب المدينة 
.

كانت أيام جحيم ...... لــــــــــــهــــــــــــم ..... !!!
عندما تسللوا الى داخل المدينة ... بعتادهم وعدتهم ... !!!






حنود الكوماندو رويال مارين يقوموا بالتقدم من شاطيء البحر ، علي إمتداد شارع "السلطان حسين" المجاور والمشرف علي مجري الملاحة في حي الإفرنج .. وهم هنا بالقرب من مكان مبني فنار بورسعيد ، الذي تعتبر معركته من أحد أقسي معارك المدينة 



ألقي افرنسيين القبض علي عدد من جنودد وضباط الصاعقة ..ز وهذذه الصورة ن تبين بعد التمعن الدقيق في أفرادها ، الفرق بشكل واضح ، بين من هو الضابط المصري ومن هو الجندي المصري 







رغم الألــم ... لاحظ حثة الشهيد المصرى فى المياه بين صفى 
الجنود الكوماندوز ....

الا يكفى ذلك ايضا كدليل الى ضرورة إعادة تسمية شارع "عاطف السادات" الى شـــــــــارع الــمــقــاومــة .... ؟؟؟؟؟

.


.



كل ذلك ... بعد ظهر يوم الثلاثاء 6 ديسمبر 

.



هذه الصورة هى مثال بسيط عن الداوريات التى كانت لا تتوقف عن السير فى المدينة ... وفى النهاية أصبحوا ... "لقطة لنا" ...

وهى تنبين داورية كوماندو رويال مارين على طريق الكولرنيش ... فى منطقى حى الأفرنج ...

يحمل الجندى الثانى فى الصورة .. المدفع 106 ملم عديم الأرتداد ، المعروف بإسم بازوكا ... وقد إستعملوا هذا المدفع فى مهاجمة أحد نقط المقاومة فى منطقة المناخ فى غرب بورسعيد ... سبب لهم خسائر عديدة ... وكان عقبة فى تقدمهم نت المطار إلى حى العرب ... ولقد سببت إنفجار قذيفة المدفع ، إشتعال النبران فى نقطة الدفاع .. (كوخ بسيط) مما سبب إنتشار النبران فى العديد من "الأكواخ" فى ذلك الجى الفقير 

ويرى فى الخلف بناية حمزة التى إحتوها وأصبحت مركزا لبعض الوحدات الأدارية البريطانية


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق