الأحد، 26 فبراير 2012
الجمعة، 17 فبراير 2012
المعونة في 2011 مقسمة لعسكرية (1.3 مليار دولار) واقتصادية (250 مليون دولار) - المعونة العسكرية الأمريكية بتيجي على هيئة أسلحة وصيانة لأسلحة تم شراءها وتدريبات لأفراد القوات المسلحة وبتمثل 30% من قيمة المصروفات العسكرية (حسب موازنة الدولة في 2012 ميزانية الدفاع 25 مليار جنيه مصر]) - المعونة الاقتصادية في 2011: 250 مليون دولار يتم صرفها في صورة شراكات ودورات تدريبية وتمويل لمنظمات أهلية وتعاقدات مع شركات أمريكية للقيام بأعمال في مصر وتمثل رقما لا يذكر في مصروفات الدولة اللي بتتجاوز 400 مليار جنيه سنويا (ملاحظة: المعونة الاقتصادية بتتغير قيمتها سنويا، وتصل لـ 815 مليون دولار سنويا)
ال مبادرة الشيخ حسان أل !!!
فى ظل غياب أى جدية لاسترداد الأموال المهربة للخارج، وعدم اتخاذ أى اجراءات لاسترداد أموال رجال أعمال فاسدين استغلوا فلوسهم للحصول على نفوذ سياسى لتقنين "تجريفهم" لثروات مصر، ودون أى تغيير ملموس فى الواقع الاقتصادى بعد كل هذا الحديث عن صناديق خاصة وسرقات لأموال التبرعات والآثار وغيرها ناهيك عن أى حديث عن امتيازات مالية للجيش وتحكمه فى نسبة لا بأس بها من الاقتصاد المصرى، وهو حديث لم يخرج برة "النت" فانه من العته والصفاقة الحديث عن جمع أى تبرعات تحل محل المعونة الأمريكية وحديث المعونة أصلا جاء للرد على تعنت حكومى تجاه منظمات المجتمع المدنى، وهو تعنت جاء بدوره نتيجة لفتح تلك المنظمات لملفات مثل المحاكمات العسكرية للمدنيين والتعذيب وكشوف العذرية!!! يعنى نلملهم فلوس عشان يروقونا براحتهم!!
الأربعاء، 15 فبراير 2012
الخميس، 9 فبراير 2012
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)